كيف نستطيع أن نجيبَ الله عندما يخاطبنا؟
إجابة الله تعني: الإيمان به.
من يريد أن يؤمن، يحتاج إلى «قلب فهيم مصغٍ» (١ ملوك ٣: ٩). يبحث الله عن طرق متعددة للاتصال بنا. في أيَّ لقاء بشري، في أيَّ اختبارٍ مؤثّر للطبيعة، في أي صدفة ظاهرة، في أي تحدًّ، في أي ألمٍ، رسالةٌ من الله إلينا. يكلّمنا الله بوضوح أكثر، عندما يتوجّه إلينا بكلمته أو بصوت الضمير. يتحدّث إلينا كأصدقاء. لذلك، علينا أن نجيب كأصدقاء وأن نؤمن به، وأن نثق به ثقة كاملة، وأن نتعلّم فَهمَه بشكل أفضل ونقبلَ إرادته من دون تحفّظ.
” من طبيعة الإيمان قبول الحقيقة التي لايستطيع عقلُنا إدراكها،
وهي تستند بطريقة سهلة وضروريّة على الشهادة.
الطوباوي الكاردينال جون هنري نيومن،
١٨٠١ – ١٨٩٠، مرتدّ، كاردينال في الكنيسة الكاثوليكية، فيلسوف ولاهوتيّ انكليزيّ
أنا أمَة الرّب، فليكن لي بحسب قولِك.
لوقا ١: ٣٨
” ليس عندي أي خيال، لا أستطيع أن أتخيّل الله الآب. ....
الإيمان بالله معناه أنّه لم يتمّ قول كل شيء بعد في وقائع العالم. الإيمان ....
وتفقَّدَ الرّبُّ سارةَ كما قالَ، وفعَلَ لها كما وعَدَ. فحَمَلت ....
من طبيعة الإيمان قبول الحقيقة التي لايستطيع عقلُنا إدراكها، وهي ....
((ستموتُ بسبَبِ المرأةِ التي أخذْتَها، فهيَ مُتزوِّجةٌ برجلٍ)). ولم ....
فجاءَ المَلاكانِ إلى سدومَ عِندَ الغُروبِ وكانَ لُوطَ جالسًا بِبابِ ....
المسيح هو كلُّ ما أراد اللهُ ان يقولَه لنا. مجملُ ....